إجابة مذكرة للوحدة الأولى عربي ثالث ف2 #المعالي
إجابة مذكرة للوحدة الأولى عربي ثالث ف2 #المعالي نقدمها بشكل جميل ومبسط وبشرح كافي بدون استطراد، يضمن للمتعلم سهولة الفهم ووصول الفكرة للمتلقي بدون عناء ، حيث سيكون السؤال بالخط الثخين، أما الجواب فيسكون بالخط الرفيع، متمنين لكم دوام النجاح و التوفيق .
(النملة الذكية )
” ذكر الله في القرآن الكريم قصبة النملة الذكية مع سيدنا سليمان . عليه السلام . فذات يوم شعرت النملة باهتزاز في الأرض فصارت تتلفت يمنة ويسرة . لعلها تكتشف السبب . لكنها لم تر شيئاً . وبينما هي على هذه الحالة وقع نظرها على صخرة ضخمة . وبإصرار وشجاعة . قررت أن تصعد فوق الصخرة لتتمكن من معرفة مصدر الصوت . وترى المكان بشكل أفضل . وبعد محاولات جهيدة استطاعت أن تصل إلى قمة الصخرة . ونظرت باتجاه مصدر الصوت . . حيث فوجئت بجيش جرار عظيم . مؤلف من جماعات مختلفة . كان منظره مثيرا ومدهشاً . يتكون من إنس وجان . وأسود وقيلة وخيول وغزلان . وأسراب مختلفة من الطيور . كان ذلك الموكب هو جيش ني الله ” سليمان “. عليه السلام . الذي من عليه الله . سبحاته وتعالى . بمعجزات عديدة . فقد سخر الله له الربح التي تجري بأمره . كما علمه منطق الطيور والحيوانات . فكان يفهم لغتهم وبحادثتهم . وكون منهم جيشاً عظيماً يخدمونه في السلم والحرب .
يتكون جيش سيدنا سليمان من:
٠ انس وجان . وأسود وفيلة وخيول وغزلان . وأسراب مختلفة من الطيور )
٠( وحوش برية . وحيوانات مفترسة . ورجال عمالقة بأجساد ضخمة )
.٠( إنس وجان . ووحوش ونمور وخيول وأسود . وأسراب مختلفة من الصقور )
.٠( إنس وجان . وأسود وفيلة وخيول وغزلان . وجماعات مختلفة من البشر )؛
.. سخر الله لسيدنا سليمان معجزات عديدة منها
الرياح التي تجري بأمره . و منطق الطيور والحيوانات )
. (إخراج الناقة من صخرة صماء . وشفاء المرضى بإذن الله )
( معجزة العصا وانفلاق البحر وعذاب القوم بالقحط والجدب )
(أنه كان يصنع من الطين طيراً ثم ينفخ فيه فيطير بأمر الله. )
“أصاب الرعب النملة الذكية من مشهد ذلك الحشد المخيف . وعلمت مقدار الخطر الداهم الذي ينتظر قرية النمل . فلم ترض أن تترك رفاقها يواجهون هذا الخطر القادم إلهم . فصارت تنادي بأعلى صبوتها : ” أيها النمل “! سمع النمل نداءها فالتفتوا إلها . وأصباب الجميع الدهشة . قالت النملة : ” أيها النمل .
توقفوا عن العمل . فالخطر قادم . هيا ادخلوا منازلكم . حتى لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون . فاندفع الجميع بسرعة وانتظام إلى مساكنهم آمنين .
وعلى الرغم من الأصوات الصادرة عن وقع أقدام الجيش . فإن سليمان . عليه السلام . سمع صوت النملة الصغيرة وهي تحذر مجموعات النمل . فابتسم ضاحكا من قولها . وفرح كثيرا بأن تلك المخلوقات الصغيرة تشهد بتقواه وعدله .
أخذ الجيش يبتعد عن وادي النمل رويدا رويدا إلى أن غاب عنه تمام . ولم يتسبب في أدّى للمنازل .
فساد الهدوء وادي النمل . وخرج الجميع من منازلهم فرحين بنجاتهم . واتجهوا إلى صديقتهم الوفية يشكرون لها حسن صنيعها وشدة حرصها عليهم . حيث كانت سبباً في إنقاذهم جميعاً . فما أعظم خلق
الله سبحانه وتعالى ! . “
” وهي لا تلقي الشوائب التي جمعتها . بل تنثرها في الحديقة طعاما للحمام والعصافير . تدخل جدتي المطبخ وبيدها وعاء الأرز الذي نظفته . لتستكمل إعداد وجبة الغداء . أما أنا فأجلس على عتبة باب المطبخ . أنتظر قدوم الطيور والحمام . وأسرع متأملة منظرها الجميل وهي تقفز وتتراقص …. تأكل ثم تطير فرحة . ثم تعود ثانية . وددت أن أقيم ما يدور بينها من أحاديث . كنت لا أشعر أبداً بما يدور حولي …. ولا يوقظني إلا رائحة الأرز الشهية . وصوت جدتي ينادينا ” الغداء جاهز”.
إجابة مذكرة للوحدة الأولى عربي ثالث ف2 #المعالي نقدمها بشكل جميل ومبسط وبشرح كافي بدون استطراد، يضمن للمتعلم سهولة الفهم ووصول الفكرة للمتلقي بدون عناء ، حيث سيكون السؤال بالخط الثخين، أما الجواب فيسكون بالخط الرفيع، متمنين لكم دوام النجاح و التوفيق .
(النملة الذكية )
” ذكر الله في القرآن الكريم قصبة النملة الذكية مع سيدنا سليمان . عليه السلام . فذات يوم شعرت النملة باهتزاز في الأرض فصارت تتلفت يمنة ويسرة . لعلها تكتشف السبب . لكنها لم تر شيئاً . وبينما هي على هذه الحالة وقع نظرها على صخرة ضخمة . وبإصرار وشجاعة . قررت أن تصعد فوق الصخرة لتتمكن من معرفة مصدر الصوت . وترى المكان بشكل أفضل . وبعد محاولات جهيدة استطاعت أن تصل إلى قمة الصخرة . ونظرت باتجاه مصدر الصوت . . حيث فوجئت بجيش جرار عظيم . مؤلف من جماعات مختلفة . كان منظره مثيرا ومدهشاً . يتكون من إنس وجان . وأسود وقيلة وخيول وغزلان . وأسراب مختلفة من الطيور . كان ذلك الموكب هو جيش ني الله ” سليمان “. عليه السلام . الذي من عليه الله . سبحاته وتعالى . بمعجزات عديدة . فقد سخر الله له الربح التي تجري بأمره . كما علمه منطق الطيور والحيوانات . فكان يفهم لغتهم وبحادثتهم . وكون منهم جيشاً عظيماً يخدمونه في السلم والحرب .
يتكون جيش سيدنا سليمان من:
٠ انس وجان . وأسود وفيلة وخيول وغزلان . وأسراب مختلفة من الطيور )
٠( وحوش برية . وحيوانات مفترسة . ورجال عمالقة بأجساد ضخمة )
.٠( إنس وجان . ووحوش ونمور وخيول وأسود . وأسراب مختلفة من الصقور )
.٠( إنس وجان . وأسود وفيلة وخيول وغزلان . وجماعات مختلفة من البشر )؛
.. سخر الله لسيدنا سليمان معجزات عديدة منها
الرياح التي تجري بأمره . و منطق الطيور والحيوانات )
. (إخراج الناقة من صخرة صماء . وشفاء المرضى بإذن الله )
( معجزة العصا وانفلاق البحر وعذاب القوم بالقحط والجدب )
(أنه كان يصنع من الطين طيراً ثم ينفخ فيه فيطير بأمر الله. )
“أصاب الرعب النملة الذكية من مشهد ذلك الحشد المخيف . وعلمت مقدار الخطر الداهم الذي ينتظر قرية النمل . فلم ترض أن تترك رفاقها يواجهون هذا الخطر القادم إلهم . فصارت تنادي بأعلى صبوتها : ” أيها النمل “! سمع النمل نداءها فالتفتوا إلها . وأصباب الجميع الدهشة . قالت النملة : ” أيها النمل .
توقفوا عن العمل . فالخطر قادم . هيا ادخلوا منازلكم . حتى لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون . فاندفع الجميع بسرعة وانتظام إلى مساكنهم آمنين .
وعلى الرغم من الأصوات الصادرة عن وقع أقدام الجيش . فإن سليمان . عليه السلام . سمع صوت النملة الصغيرة وهي تحذر مجموعات النمل . فابتسم ضاحكا من قولها . وفرح كثيرا بأن تلك المخلوقات الصغيرة تشهد بتقواه وعدله .
أخذ الجيش يبتعد عن وادي النمل رويدا رويدا إلى أن غاب عنه تمام . ولم يتسبب في أدّى للمنازل .
فساد الهدوء وادي النمل . وخرج الجميع من منازلهم فرحين بنجاتهم . واتجهوا إلى صديقتهم الوفية يشكرون لها حسن صنيعها وشدة حرصها عليهم . حيث كانت سبباً في إنقاذهم جميعاً . فما أعظم خلق
الله سبحانه وتعالى ! . “
” وهي لا تلقي الشوائب التي جمعتها . بل تنثرها في الحديقة طعاما للحمام والعصافير . تدخل جدتي المطبخ وبيدها وعاء الأرز الذي نظفته . لتستكمل إعداد وجبة الغداء . أما أنا فأجلس على عتبة باب المطبخ . أنتظر قدوم الطيور والحمام . وأسرع متأملة منظرها الجميل وهي تقفز وتتراقص …. تأكل ثم تطير فرحة . ثم تعود ثانية . وددت أن أقيم ما يدور بينها من أحاديث . كنت لا أشعر أبداً بما يدور حولي …. ولا يوقظني إلا رائحة الأرز الشهية . وصوت جدتي ينادينا ” الغداء جاهز”.