مذكرة الإسلام والكبت عربي للصف العاشر الفصل الثاني أ.فاطمة جميل
مذكرة الإسلام والكبت عربي للصف العاشر الفصل الثاني أ.فاطمة جميل نقدمها لكم بأسلوب سهل وممتع للقارئ والمتعلم
” انظروا ماذا قال علماء النفس الغربيون عن الإسلام ؟
قالوا إنه يكبت النشاط الحيوي للإنسان ‘ ويظل ينكد عليه حياته نتيجة الشعور بالإثم ، ذلك الشعور الذي يستولى على المتدينين خاصة ، فيخيل لهم أن كل ما يصنعونه خطايا لا يطهرها إلا الامتناع عن ملذات الحياة . وظلت أوروبا غارقة في الظلام طيلة تمسكها بالدين ، فلما نبذت قيود الدين السخيفة تحررت مشاعرها من الداخل وانطلقت في عالم العمل والإنتاج ” .
اختاري عنوانا مناسبا للفقرة السابقة .
– الحضارة الغربية – الإسلام والتقدم
– أباطيل حول الإسلام . – الحضارة الإسلامية
ضعي عنوانا آخر للفقرة السابقة .
– ادعاءات الغرب على الإسلام
استخلصي الفكرة الرئيسة للنص السابق .
اتهام علماء النفس الغربيون للإسلام دليل جهل بتعاليمه وحقيقته
استنتجي رأياً ورد في النص السابق:
“قالوا إنه يكبت النشاط الحيوي للإنسان… “
استخلص ( هدفا – قيمة – فكرة – دليلا ) من النص السابق
الهدف : الدفاع عن الإسلام والرد على الشبهات التي يثيرها أعداء
الإسلام بالأدلة والبراهين .
القيمة : الغيرة على الإسلام ، والاعتزاز به ، والدفاع عنه.
الفكرة : الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ويبيح الاستمتاع بطيبات الحياة.
دليل نقلي : قوله تعالى : ” زين للناس حب الشهوات من النساء …” .
ما الأثر الذي يحدثه الانفلات الغريزي على المجتمعات .
استنفاد الطاقة الحيوية لأفراد المجتمع .
– تحطّم كيان الأسرة .
– فكّ روابط المجتمعات .
ضعي خطاً تحت المكمل الصحيح لما يلي :
1. )الهدف الأسمى الذي ينشده الكاتب من الموضوع :
أ- إثبات مكانة الإسلام بين سائر الأديان
ب – الرد على شبهات حامت حول الدين الإسلامي.
ج – بيان ما في الإسلام من حرية واستمتاع.
د – تحذير الشباب من خطر الانغماس في الشهوات.
استخلصي من النص هدف أخر للكاتب .
– إلقاء الضوء على التهم والادعاءات الباطلة التي ادعاها الغرب على الإسلام
– الرد على هذه التهم بالحجة والأدلة العقلية والنقلية .
بينّي المقصود بكلّ ( مفهوم – عبارة ) وفق سياق النّصّ .
ما المقصود ب ” الكبت اللاشعوري ” في الفقرة التالية ؟
( نعم لا يبيح الإسلام للناس أن يهبطوا لعالم الحيوان , ولكن هناك فرقا هائلا بين هذا وبين الكبت اللاشعوري , بمعنى استقذار هذه الشهوات في ذاتها . ومحاولة الامتناع عن الإحساس بها رغبة في التطهر والارتفاع ).
الكبت الا شعوري :
استقذار الشهوات ، والامتناع عنها في اللاشعور رغبة في التطهر منها والارتفاع
ما المقصود ب ( ضبط الشهوات – استعباد الشهوات للإنسان )
ضبط الشهوات :
هو تأجيل الشهوات والدوافع إلى وقت محدد وهو الزواج ؛ حماية للفرد والمجتمع ، ومنعا للضرر الكبير الناتج عن الانفلات الغريزيّ .
استعباد الشهوات للإنسان :
أي تصبح شغله الشاغل وهمه المقعد المقيم فتصبح بعد فترة عذابا دائما لا يهدأ ، وجوعة دائمة لا تشبع ولا تستقر .
ضبط الشهوات ليست كبتاً وضحي ذلك .
لأن الإنسان يضبطها في وعيه وبإرادته ، ويعلق تنفيذها إلى الوقت المناسب ، وليس تعليق التنفيذ كبتا باعتراف (فرويد ) وليس فيه من إرهاق الأعصاب ما في الكبت ، ولا يؤدي للعقد والاضطرابات النفسية.
ما المقصود ب : ” الكبت اللاشعوري ” ؟
استقذار الشهوات في ذاتها، ومحاولة الامتناع عن الإحساس بها رغبة في التطهر والارتفاع.
ضعي علامة (√)أمام العبارة الصحيحة وعلامة (X) أمام العبارة الغير صحيحة :
ضبط الشهوات تحكم يقصد به الإسلام حرمان الإنسان من المتاع. ( X )
الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ويدعو إلى عدم كبتها في اللا شعور. (√)
تحريم الزنا في الإسلام تدخل في الحرية الشخصية للفرد . ( X )
حددي من كل فقرة مما يأتي تهمة و ما استندت إليه وردّ عليها.
قالوا إنّه يكبت النشاط الحيوي للإنسان ، ويظلّ ينكّد عليه حياته نتيجة الشعور بالإثم ، ذلك الشعور الذي يستولي على المتدينين خاصة
التهمة : الإسلام دين يكبت النشاط الحيوي ويعذّب أتباعه .
ما استندت إليه : الشعور بالإثم الذي يستولي على الناس وينكّد عليه حياته
الرد عليها : الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ، وقد قال الله تعالى : ” زين للناس حبّ الشهوات من النساء .. ” .
– الإسلام يؤجّل ولا يكبت وباعتراف فرويد نفسه التأجيل غير الكبت .
والمتحللون اليوم من التقدميين والتقدميات ، يحسبون أنفسهم قد اكتشفوا حقيقة هائلة حين يقولون : ما هذا السخف الذي يدعو إلى تعذيب الأبدان بالجوع والعطش
التهمة : الصوم وسيلة من وسائل الدين لتعذيب الناس
ما استندت إليه : الطعام والشراب فطرة بشرية لا يجب على الدّين أن يتحكّم فيها
الرد عليها : الصوم وسيلة راقية لتهذيب النفس وتدريبها على تحمّل المشاق ، وقد درّبت أوروبا جنودها أثناء الحروب على ذلك .
أمّا ما يُقال من تنكيد الدّين على أتباعه ، ومطاردتهم بشبح الخطيئة في يقظتهم ومنامهم فما أبعدَ الإسلام عنه ، وهو الذي يمنح المغفرة قبل أن يذكر العذاب
التهمة : الخطيئة غول يطارد المسلمين
ما استندت إليه : آيات العذاب التي تتوعّد المخطئين في الدين الإسلامي
ويجعلهم في قلق
الرد عليها : الخطيئة في الإسلام تغفر بالتوبة .
– الإسلام دائما يمنح المغفرة قبل أن يذكر العذاب .
وضّحي رأي الكاتب في كل تهمة مما يأتي ، وأدلّته على ذلك .
1- الغرب يدعي أن الإسلام يكبت النشاط الحيوي للإنسان وينكد حياته نتيجة الشعور بالإثم.
الرأي : تهمة باطلة ، والدليل : يعترف الإسلام بالدوافع الفطرية للإنسان وأباح الاستمتاع بطيبات الحياة ولكن في الحدود والضوابط المشروعة ومن هنا لا ينشأ الكبت إطلاقا في ظل الإسلام .
2- الصوم تعذيب للبدن وحرمان للنفس مما تشتاق إليه .
الرأي :تهمة باطلة ، والدليل :حكمة الصوم في الإسلام التدريب على احتمال المشقات والقدرة على إرجاء الملذات أو تعليقها حين
تقتضي الضرورة وإلا لم يكن الشيوعيون استطاعوا تحمل المشاق ، والصمود في معركة ستالنجراد
3- الإسلام ينكد على أتباعه ويطاردهم بشبح الخطيئة .
الرأي : تهمة باطلة ، والدليل : الإسلام أبعد ما يكون عن هذا لأنه يمنح المغفرة قبل ذكر العذاب ويمنح الله الرضا والعطف ويرفع الإنسان لدرجة المتقين .
ما رأيك في طريقة عرض الكاتب للموضوع مدللة على ما تقولين
– أرى أن الكاتب ذو ثقافة واسعة فقد ذكر الادعاء والرد عليه بأسلوب سهل وألفاظ واضحة وأدلة مقنعة .
الدليل : تنوع مصادر الاستدلال بين العقلي والنقلي (اقتباسه من القرآن الكريم واستشهاده بأوروبا وما حدث في استالنجراد ) وأيضا تنوع أسلوبه بين الخبري والإنشائي
بيني منهج الإسلام في التعامل مع الدوافع الفطرية .
• منهج الإسلام هو الاعتراف بالدوافع الفطرية كلها من حيث المبدأ ، وعدم كبتها في اللاشعور
• إباحة التنفيذ العملي لها في الحدود التي تعطي قسطا معقولا من المتاع ،
• لا يستقذر الدين الغريزة والدوافع الفطرية بل يدعو إلى ضبطها لمصلحة الفرد والمجتمع .
• الاستدلال : أباح الإسلام الاستمتاع بطيبات الحياة ودعا إليها دعوة صريحة . قال تعالى : ” كلوا من طيبات ما رزقناكم “قوله تعالى ” زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين …”
ضبط الشهوات ليست كبتا وضحي ذلك .
– لأن الإنسان يضبطها في وعيه وبإرادته ، ويعلق تنفيذها إلى الوقت المناسب ، وليس تعليق التنفيذ كبتا باعتراف (فرويد ) وليس فيه من إرهاق الأعصاب ما في الكبت ، ولا يؤدي للعقد والاضطرابات النفسية.
حددي القضية التي يناقشها الكاتب من خلال الموضوع .
– الشبهات والإدعاءات الباطلة التي ادعاها الغرب على الإسلام وكيفية إثبات بطلانها بالحجج والشواهد والأدلة الدامغة .
صنّفي الأدلة التي اعتمدها الكاتب ردّا على خصومه .
أدلة نقلية :
الاستشهاد بآيات القرآن الكريم مثل : ” قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده .. ” .
– الاستشهاد بأحاديث النبوية مثل : ” كل ابن آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون ” .
– قول فرويد : ” ليس تعليق التنفيذ كبتا ” .
أدلة تاريخية :
استشهاده بمعركة (ستالنجراد) التي صمد فيها الشيوعيون لتدريب أتباعهم على احتمال المشاق – الأمم التي لم تستطع السيطرة على شهوات أتباعها انهارت ولم تستطع الصمود
أدلة عقلية :
الانسياق وراء الشهوات والملذّات له أضراره الكبيرة على الفرد والمجتمع .
– لماذا نقبل الأوامر عندما تصدر من الدولة ونرفضها حين تصدر من الله خالق الدول .
– غفر الله لآدم خطيئته وأبناء آدم كأبيهم ليسوا خارجين من رحمة الله حين يخطئون
الاستغراق في الشهوات يؤدّي إلى إفناء الطاقة الحيوية قبل موعدها الطبيعيّ ، ويضعف الجسد .
أدلة عملية
الاستغراق في الشهوات يؤدّي إلى إفناء الطاقة الحيوية قبل موعدها الطبيعيّ ، ويضعف الجسد .-
– التأجيل لا يؤدّي إلى العقد والاضطرابات النفسية ، وليس فيه إرهاق للأعصاب مثل الكبت .
وازني بين كل رأيين مما يأتي قبولا أو رفضا ، مقدّما تعليلك لهذا القبول أو الرفض
أ – ( الإسلام يكبت النشاط الحيويّ ) – ( الإسلام لا يعرف الكبت ) .
الرأي : لا أقبل الرأي الأول وأراه ادّعاء زائفا وتهمة مفتراة ، بينما أرى أنّ الرأي الثاني حقيقة لها أدلة وبراهين .
* التعليل: ودليلي أنّ الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ولا ينكرها ولا يدعو أتباعه إلى كبتها بل إلى تأجيلها وضبطها إلى الزواج ، لأنّ انسياق الإنسان وراء شهواته وغرائزه يسبب الضرر له ولمجتمعه ، كما أنّ علماء الغرب أنفسهم مثل ( فرويد ) اعترفوا بأنّ التعليق والتأجيل لا يعتبر كبتا .
وازني بين كل رأيين مما يأتي قبولا أو رفضا ، مقدّما تعليلك لهذا القبول أو الرفض
ب – ( الصوم تعذيب للبدن والنفس ) – ( الصوم عبادة راقية وتدريب للنفس والبدن على الاحتمال والصبر )
الرأي: لا أقبل الرأي الأول وأراه ادّعاء زائفا وتهمة مفتراة ، بينما أرى أن الرأي الثاني حقيقة لها أدلة وبراهين .
التعليل : ودليلي أن الصوم إنما شرعه الله تعالى كي يحسّ الإنسان بحرمان الفقير وتعبه فيرق قلبه ويعرف معاناته
وأنّ الثبات في الصراع الدوليّ يستلزم التدرب على احتمال المشاق كما فعل الشيوعيون في ( ستالنجراد )
ما رأيك في طريقة عرض الكاتب للموضوع مدللة على ما تقولين .
– أرى أن الكاتب ذو ثقافة واسعة فقد ذكر الادعاء والرد عليه بأسلوب سهل وألفاظ واضحة وأدلة مقنعة .
– الدليل : تنوع مصادر الاستدلال بين العقلي والنقلي (اقتباسه من القرآن الكريم واستشهاده بأوربا وما حدث في استالنجراد ) وأيضا تنوع أسلوبه بين الخبري والإنشائي .
أثري بأسلوبك الفقرة التالية :
• ” ليست هذه الدعوة إلى ضبط الشهوات تحكما يقصد به الإسلام حرمان الناس من المتاع ، فهذا هو التاريخ في الإسلام وغير الإسلام يقرر أنه ما من أمة استطاعت أن تحافظ على كيانها وهي عاجزة عن ضبط شهواتها “.
– ما من أمة ثبتت في الصراع الدولي إلا كان أهلها مدربين على احتمال المشقات ، قادرين على إرجاء ملذاتهم –أو تعليقها – حين تقتضي الضرورة ساعات أو أياما أو سنوات ، ومن هنا كانت حكمة الصوم في الإسلام ، والشيوعيون الذين يسخر دعاتهم في الشرق الإسلامي من الصيام ما كانوا يستطيعون الصمود في ستالنجراد لو أنهم لم يدربوا على احتمال المشقات العنيفة التي تعذب الأبدان والنفوس.
اختاري الإجابة الصحيحة فيما يلي : ( طباق – مقابلة – سجع – جناس )
رحم الله عبدا قال خيرا فغنم أو سكت فسلم .
” لا فضل لأبيض على أسود إلّا بالتقوى
” إنّ من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشرّ ” .
” ويل لكل همزة لمزة “.
حددي المفعول المطلق ونوعه فيما يلي :
• ابتهجت روحي لرؤية الخليج ابتهاجاً .
• أخذت أتنفس الهواء تنفساً عميقاً .
• شرعت أتأمل صفحة الماء تأمل الخاشع .
• درت حول المكان دورتين كاملتين .
اضبطي ما بين القوسين في كل مما يلي :
– ضرب الجيش العدو ( ضربات) متكررة .
– نحب الكويت (حب) عميقا .
سافر أبي (سفر) طويلاً .
حددي المفعول المطلق في الأمثلة التالية وبيني نوعه ثم أعربيه :
• ” وكلم الله موسى تكليما ”
• ” فدكتا دكةً واحدة “
أكملي الجمل بما هو مطلوب أمامها :
– نجحت في عملي ……..نجاحاً………………………….. ( مفعولا مطلقا مؤكد للفعل )
– استغفرت ربي ………….استغفاراً…………………….. كثيرا .( مفعولا مطلقا مبينا للنوع )
صوبي الخطأ النحوي فيما يلي :
– سجد المصلي لله سجدتان . (سجدتين ) .
– انتقل الرجل إلى مكان العمل انتقال . ( انتقالاً )
– خطا اللاعب خطوات باتجاه الهدف . ( خطواتٍ)
صغي جملة تتضمن مفعولاً مطلقاً مبيناً للعدد .
( ضرب الجيش العدو ضربة واحدة )
حددي المفعول المطلق ونوعه فيما يلي :
1- انطلق الصاروخ انطلاقا .
2- – أجاب الطالب عن السؤال إجابة تامة .
3- – أجاب الطالب عن السؤال إجابتين .
استخرجي نائب عن المفعول المطلق مما يلي :
• شعرت كل الشعور بالراحة .
• تخلصت بعض التخلص من الكسل .
• انطلقت إلى عملي سريعاً .
• مررت على الخليج عشرات المرات.
لقد عشقت الخليج حبا .
• أحببته ذلك الحب إيمانا بتأثير الطبيعة الجميلة
• أديت أداءً لم يؤده غيري .
اضبطي ما تحته خط فيما يلي :
– نجحت في عملي كل النجاح .
– استغفرت ربي كثيراً .
أكملي بما هو مطلوب بين قوسين :
هـ – أجبت على السؤال …..سريعاً ……….
( نائب عن المفعول المطلق / صفة المصدر المحذوف ) .
و – أحبّ الكويت …….عشقاً…………….
( نائب عن المفعول المطلق / مرادف المصدر ) .
ز – زرت المركز العلمي …..ثلاث.. … زيارات .
( نائب عن المفعول المطلق / عدد المصدر ) .
– اقتربت ……كل…. …الاقتراب من تحقيق هدفي .
( نائب عن المفعول المطلق ) .
صوبي الخطأ النحوي فيما يلي :
– اعترف المتهم بذنبه إقرار ( إقراراً )
– فرحت بعودة والدي جذل ( جذلاً )
صغي جملة تتضمن نائبا عن المفعول المطلق .
– ضرب الجيش العدو أربع ضربات .
حولي ما تحته خط فيما يلي إلى مفعول مطلق مرة أو نائب عن المفعول المطلق مرة أخرى :
– اجتهد الولد في دراسته الاجتهاد كله .
( اجتهد الولد اجتهادا مميزاً )
(اجتهد الولد كل الاجتهاد )
اكتبي تقريرا يتضمّن رأيك في فكرة سمعتيها في محاضرة محللة ومفسرة .
بسم الله الرحمن الرحيم
– في يوم الثلاثاء الموافق 24 – 4 – 2021، ذهبت إلى المكتبة العامة لولاية نيوجيرسي الأمريكية حيث إنني أدرس الهندسة في الولايات المتحدة الأمريكية ، وحين دخلت المكتبة وجدت إعلانا عن محاضرة لأحد المستشرقين ، لم أتردد في دخول القاعة لأنني من عشّاق العلم والثقافة والمعرفة ، في تمام الساعة التاسعة وصل المحاضر وبدأ في الحديث بلغة إنجليزية أتقنها تماما .
تناولت المحاضرة علاقة الدين بالنفس الإنسانية ومقارنة بين الأديان السماوية في نظرتها لمشاعر الإنسان وغرائزه وشهواته .
ادّعى الكاتب أنّ الإسلام دينٌ يكبت النشاط الحيوي للإنسان ويستقذر الغرائز الفطرية ، ويعذّب أتباعه ،
وينغّص عليهم طيلة حياتهم ، فرفعت يدي طالبا الردّ والتعقيب ، وقد سمح لي المنظمون بذلك .
– تحدّثت في البداية عن أنّ أي مجتمع بشريّ يحتاج إلى ضوابط وقوانين وتشريعات تنظّم سلوكيات الأفراد ، والدول الغربية جميعها تُعلي من قيمة القانون والالتزام بقواعده التزاما تاما ، فلماذا نقبل تشريعات تنبع من البشر ونستغرب ونرفض تشريعات وقوانين من ربّ البشر.
بيّنت في حديثي وردي أنّ الإسلام لا يعرف الكبت مطلقا ولا هو يعذّب أتباعه وإنما يدعو إلى تأجيل إنفاذ الغرائز إلى الوقت المناسب وهو الزواج ، بل ووجهت حديثي إلى المحاضر سائلا : هل تستطيع أن تحصل على وظيفة لابنك قبل أن يستكمل دراسته ؟ فأجابني : بالطبع لا ، فقلت له : إذن لكل فعل وقته ، لكل سلوك بشري له ما ينظّمه .
استطردت في حديثي قائلا : الإسلام دين عظيم يحرص على حفظ الأنساب حتى لا تختلط وعلى كيان الأسرة حتى يبقى لها تماسكها ووجودها المستقر .
– في نهاية حديثي رجوت من الحاضرين أن يكونوا منصفين في نظرتهم للدين الإسلامي ، وألّا يسيروا وراء دعوات مشبوهة تنبع من كره تاريخي وحقد دفين لهذا الدين العظيم .
– أكمل المحاضر محاضرته وانصرفت في نهايتها في تمام الساعة الحادية عشرة وأنا أشعر أنني قمت
بواجبي في الدفاع عن ديني بأسلوب متحضر را.
كُتب التقرير في / /
مقدّم التقرير / ………………..
مذكرة الإسلام والكبت عربي للصف العاشر الفصل الثاني أ.فاطمة جميل نقدمها لكم بأسلوب سهل وممتع للقارئ والمتعلم
” انظروا ماذا قال علماء النفس الغربيون عن الإسلام ؟
قالوا إنه يكبت النشاط الحيوي للإنسان ‘ ويظل ينكد عليه حياته نتيجة الشعور بالإثم ، ذلك الشعور الذي يستولى على المتدينين خاصة ، فيخيل لهم أن كل ما يصنعونه خطايا لا يطهرها إلا الامتناع عن ملذات الحياة . وظلت أوروبا غارقة في الظلام طيلة تمسكها بالدين ، فلما نبذت قيود الدين السخيفة تحررت مشاعرها من الداخل وانطلقت في عالم العمل والإنتاج ” .
اختاري عنوانا مناسبا للفقرة السابقة .
– الحضارة الغربية – الإسلام والتقدم
– أباطيل حول الإسلام . – الحضارة الإسلامية
ضعي عنوانا آخر للفقرة السابقة .
– ادعاءات الغرب على الإسلام
استخلصي الفكرة الرئيسة للنص السابق .
اتهام علماء النفس الغربيون للإسلام دليل جهل بتعاليمه وحقيقته
استنتجي رأياً ورد في النص السابق:
“قالوا إنه يكبت النشاط الحيوي للإنسان… “
استخلص ( هدفا – قيمة – فكرة – دليلا ) من النص السابق
الهدف : الدفاع عن الإسلام والرد على الشبهات التي يثيرها أعداء
الإسلام بالأدلة والبراهين .
القيمة : الغيرة على الإسلام ، والاعتزاز به ، والدفاع عنه.
الفكرة : الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ويبيح الاستمتاع بطيبات الحياة.
دليل نقلي : قوله تعالى : ” زين للناس حب الشهوات من النساء …” .
ما الأثر الذي يحدثه الانفلات الغريزي على المجتمعات .
استنفاد الطاقة الحيوية لأفراد المجتمع .
– تحطّم كيان الأسرة .
– فكّ روابط المجتمعات .
ضعي خطاً تحت المكمل الصحيح لما يلي :
1. )الهدف الأسمى الذي ينشده الكاتب من الموضوع :
أ- إثبات مكانة الإسلام بين سائر الأديان
ب – الرد على شبهات حامت حول الدين الإسلامي.
ج – بيان ما في الإسلام من حرية واستمتاع.
د – تحذير الشباب من خطر الانغماس في الشهوات.
استخلصي من النص هدف أخر للكاتب .
– إلقاء الضوء على التهم والادعاءات الباطلة التي ادعاها الغرب على الإسلام
– الرد على هذه التهم بالحجة والأدلة العقلية والنقلية .
بينّي المقصود بكلّ ( مفهوم – عبارة ) وفق سياق النّصّ .
ما المقصود ب ” الكبت اللاشعوري ” في الفقرة التالية ؟
( نعم لا يبيح الإسلام للناس أن يهبطوا لعالم الحيوان , ولكن هناك فرقا هائلا بين هذا وبين الكبت اللاشعوري , بمعنى استقذار هذه الشهوات في ذاتها . ومحاولة الامتناع عن الإحساس بها رغبة في التطهر والارتفاع ).
الكبت الا شعوري :
استقذار الشهوات ، والامتناع عنها في اللاشعور رغبة في التطهر منها والارتفاع
ما المقصود ب ( ضبط الشهوات – استعباد الشهوات للإنسان )
ضبط الشهوات :
هو تأجيل الشهوات والدوافع إلى وقت محدد وهو الزواج ؛ حماية للفرد والمجتمع ، ومنعا للضرر الكبير الناتج عن الانفلات الغريزيّ .
استعباد الشهوات للإنسان :
أي تصبح شغله الشاغل وهمه المقعد المقيم فتصبح بعد فترة عذابا دائما لا يهدأ ، وجوعة دائمة لا تشبع ولا تستقر .
ضبط الشهوات ليست كبتاً وضحي ذلك .
لأن الإنسان يضبطها في وعيه وبإرادته ، ويعلق تنفيذها إلى الوقت المناسب ، وليس تعليق التنفيذ كبتا باعتراف (فرويد ) وليس فيه من إرهاق الأعصاب ما في الكبت ، ولا يؤدي للعقد والاضطرابات النفسية.
ما المقصود ب : ” الكبت اللاشعوري ” ؟
استقذار الشهوات في ذاتها، ومحاولة الامتناع عن الإحساس بها رغبة في التطهر والارتفاع.
ضعي علامة (√)أمام العبارة الصحيحة وعلامة (X) أمام العبارة الغير صحيحة :
ضبط الشهوات تحكم يقصد به الإسلام حرمان الإنسان من المتاع. ( X )
الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ويدعو إلى عدم كبتها في اللا شعور. (√)
تحريم الزنا في الإسلام تدخل في الحرية الشخصية للفرد . ( X )
حددي من كل فقرة مما يأتي تهمة و ما استندت إليه وردّ عليها.
قالوا إنّه يكبت النشاط الحيوي للإنسان ، ويظلّ ينكّد عليه حياته نتيجة الشعور بالإثم ، ذلك الشعور الذي يستولي على المتدينين خاصة
التهمة : الإسلام دين يكبت النشاط الحيوي ويعذّب أتباعه .
ما استندت إليه : الشعور بالإثم الذي يستولي على الناس وينكّد عليه حياته
الرد عليها : الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ، وقد قال الله تعالى : ” زين للناس حبّ الشهوات من النساء .. ” .
– الإسلام يؤجّل ولا يكبت وباعتراف فرويد نفسه التأجيل غير الكبت .
والمتحللون اليوم من التقدميين والتقدميات ، يحسبون أنفسهم قد اكتشفوا حقيقة هائلة حين يقولون : ما هذا السخف الذي يدعو إلى تعذيب الأبدان بالجوع والعطش
التهمة : الصوم وسيلة من وسائل الدين لتعذيب الناس
ما استندت إليه : الطعام والشراب فطرة بشرية لا يجب على الدّين أن يتحكّم فيها
الرد عليها : الصوم وسيلة راقية لتهذيب النفس وتدريبها على تحمّل المشاق ، وقد درّبت أوروبا جنودها أثناء الحروب على ذلك .
أمّا ما يُقال من تنكيد الدّين على أتباعه ، ومطاردتهم بشبح الخطيئة في يقظتهم ومنامهم فما أبعدَ الإسلام عنه ، وهو الذي يمنح المغفرة قبل أن يذكر العذاب
التهمة : الخطيئة غول يطارد المسلمين
ما استندت إليه : آيات العذاب التي تتوعّد المخطئين في الدين الإسلامي
ويجعلهم في قلق
الرد عليها : الخطيئة في الإسلام تغفر بالتوبة .
– الإسلام دائما يمنح المغفرة قبل أن يذكر العذاب .
وضّحي رأي الكاتب في كل تهمة مما يأتي ، وأدلّته على ذلك .
1- الغرب يدعي أن الإسلام يكبت النشاط الحيوي للإنسان وينكد حياته نتيجة الشعور بالإثم.
الرأي : تهمة باطلة ، والدليل : يعترف الإسلام بالدوافع الفطرية للإنسان وأباح الاستمتاع بطيبات الحياة ولكن في الحدود والضوابط المشروعة ومن هنا لا ينشأ الكبت إطلاقا في ظل الإسلام .
2- الصوم تعذيب للبدن وحرمان للنفس مما تشتاق إليه .
الرأي :تهمة باطلة ، والدليل :حكمة الصوم في الإسلام التدريب على احتمال المشقات والقدرة على إرجاء الملذات أو تعليقها حين
تقتضي الضرورة وإلا لم يكن الشيوعيون استطاعوا تحمل المشاق ، والصمود في معركة ستالنجراد
3- الإسلام ينكد على أتباعه ويطاردهم بشبح الخطيئة .
الرأي : تهمة باطلة ، والدليل : الإسلام أبعد ما يكون عن هذا لأنه يمنح المغفرة قبل ذكر العذاب ويمنح الله الرضا والعطف ويرفع الإنسان لدرجة المتقين .
ما رأيك في طريقة عرض الكاتب للموضوع مدللة على ما تقولين
– أرى أن الكاتب ذو ثقافة واسعة فقد ذكر الادعاء والرد عليه بأسلوب سهل وألفاظ واضحة وأدلة مقنعة .
الدليل : تنوع مصادر الاستدلال بين العقلي والنقلي (اقتباسه من القرآن الكريم واستشهاده بأوروبا وما حدث في استالنجراد ) وأيضا تنوع أسلوبه بين الخبري والإنشائي
بيني منهج الإسلام في التعامل مع الدوافع الفطرية .
• منهج الإسلام هو الاعتراف بالدوافع الفطرية كلها من حيث المبدأ ، وعدم كبتها في اللاشعور
• إباحة التنفيذ العملي لها في الحدود التي تعطي قسطا معقولا من المتاع ،
• لا يستقذر الدين الغريزة والدوافع الفطرية بل يدعو إلى ضبطها لمصلحة الفرد والمجتمع .
• الاستدلال : أباح الإسلام الاستمتاع بطيبات الحياة ودعا إليها دعوة صريحة . قال تعالى : ” كلوا من طيبات ما رزقناكم “قوله تعالى ” زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين …”
ضبط الشهوات ليست كبتا وضحي ذلك .
– لأن الإنسان يضبطها في وعيه وبإرادته ، ويعلق تنفيذها إلى الوقت المناسب ، وليس تعليق التنفيذ كبتا باعتراف (فرويد ) وليس فيه من إرهاق الأعصاب ما في الكبت ، ولا يؤدي للعقد والاضطرابات النفسية.
حددي القضية التي يناقشها الكاتب من خلال الموضوع .
– الشبهات والإدعاءات الباطلة التي ادعاها الغرب على الإسلام وكيفية إثبات بطلانها بالحجج والشواهد والأدلة الدامغة .
صنّفي الأدلة التي اعتمدها الكاتب ردّا على خصومه .
أدلة نقلية :
الاستشهاد بآيات القرآن الكريم مثل : ” قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده .. ” .
– الاستشهاد بأحاديث النبوية مثل : ” كل ابن آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون ” .
– قول فرويد : ” ليس تعليق التنفيذ كبتا ” .
أدلة تاريخية :
استشهاده بمعركة (ستالنجراد) التي صمد فيها الشيوعيون لتدريب أتباعهم على احتمال المشاق – الأمم التي لم تستطع السيطرة على شهوات أتباعها انهارت ولم تستطع الصمود
أدلة عقلية :
الانسياق وراء الشهوات والملذّات له أضراره الكبيرة على الفرد والمجتمع .
– لماذا نقبل الأوامر عندما تصدر من الدولة ونرفضها حين تصدر من الله خالق الدول .
– غفر الله لآدم خطيئته وأبناء آدم كأبيهم ليسوا خارجين من رحمة الله حين يخطئون
الاستغراق في الشهوات يؤدّي إلى إفناء الطاقة الحيوية قبل موعدها الطبيعيّ ، ويضعف الجسد .
أدلة عملية
الاستغراق في الشهوات يؤدّي إلى إفناء الطاقة الحيوية قبل موعدها الطبيعيّ ، ويضعف الجسد .-
– التأجيل لا يؤدّي إلى العقد والاضطرابات النفسية ، وليس فيه إرهاق للأعصاب مثل الكبت .
وازني بين كل رأيين مما يأتي قبولا أو رفضا ، مقدّما تعليلك لهذا القبول أو الرفض
أ – ( الإسلام يكبت النشاط الحيويّ ) – ( الإسلام لا يعرف الكبت ) .
الرأي : لا أقبل الرأي الأول وأراه ادّعاء زائفا وتهمة مفتراة ، بينما أرى أنّ الرأي الثاني حقيقة لها أدلة وبراهين .
* التعليل: ودليلي أنّ الإسلام يعترف بالدوافع الفطرية ولا ينكرها ولا يدعو أتباعه إلى كبتها بل إلى تأجيلها وضبطها إلى الزواج ، لأنّ انسياق الإنسان وراء شهواته وغرائزه يسبب الضرر له ولمجتمعه ، كما أنّ علماء الغرب أنفسهم مثل ( فرويد ) اعترفوا بأنّ التعليق والتأجيل لا يعتبر كبتا .
وازني بين كل رأيين مما يأتي قبولا أو رفضا ، مقدّما تعليلك لهذا القبول أو الرفض
ب – ( الصوم تعذيب للبدن والنفس ) – ( الصوم عبادة راقية وتدريب للنفس والبدن على الاحتمال والصبر )
الرأي: لا أقبل الرأي الأول وأراه ادّعاء زائفا وتهمة مفتراة ، بينما أرى أن الرأي الثاني حقيقة لها أدلة وبراهين .
التعليل : ودليلي أن الصوم إنما شرعه الله تعالى كي يحسّ الإنسان بحرمان الفقير وتعبه فيرق قلبه ويعرف معاناته
وأنّ الثبات في الصراع الدوليّ يستلزم التدرب على احتمال المشاق كما فعل الشيوعيون في ( ستالنجراد )
ما رأيك في طريقة عرض الكاتب للموضوع مدللة على ما تقولين .
– أرى أن الكاتب ذو ثقافة واسعة فقد ذكر الادعاء والرد عليه بأسلوب سهل وألفاظ واضحة وأدلة مقنعة .
– الدليل : تنوع مصادر الاستدلال بين العقلي والنقلي (اقتباسه من القرآن الكريم واستشهاده بأوربا وما حدث في استالنجراد ) وأيضا تنوع أسلوبه بين الخبري والإنشائي .
أثري بأسلوبك الفقرة التالية :
• ” ليست هذه الدعوة إلى ضبط الشهوات تحكما يقصد به الإسلام حرمان الناس من المتاع ، فهذا هو التاريخ في الإسلام وغير الإسلام يقرر أنه ما من أمة استطاعت أن تحافظ على كيانها وهي عاجزة عن ضبط شهواتها “.
– ما من أمة ثبتت في الصراع الدولي إلا كان أهلها مدربين على احتمال المشقات ، قادرين على إرجاء ملذاتهم –أو تعليقها – حين تقتضي الضرورة ساعات أو أياما أو سنوات ، ومن هنا كانت حكمة الصوم في الإسلام ، والشيوعيون الذين يسخر دعاتهم في الشرق الإسلامي من الصيام ما كانوا يستطيعون الصمود في ستالنجراد لو أنهم لم يدربوا على احتمال المشقات العنيفة التي تعذب الأبدان والنفوس.
اختاري الإجابة الصحيحة فيما يلي : ( طباق – مقابلة – سجع – جناس )
رحم الله عبدا قال خيرا فغنم أو سكت فسلم .
” لا فضل لأبيض على أسود إلّا بالتقوى
” إنّ من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشرّ ” .
” ويل لكل همزة لمزة “.
حددي المفعول المطلق ونوعه فيما يلي :
• ابتهجت روحي لرؤية الخليج ابتهاجاً .
• أخذت أتنفس الهواء تنفساً عميقاً .
• شرعت أتأمل صفحة الماء تأمل الخاشع .
• درت حول المكان دورتين كاملتين .
اضبطي ما بين القوسين في كل مما يلي :
– ضرب الجيش العدو ( ضربات) متكررة .
– نحب الكويت (حب) عميقا .
سافر أبي (سفر) طويلاً .
حددي المفعول المطلق في الأمثلة التالية وبيني نوعه ثم أعربيه :
• ” وكلم الله موسى تكليما ”
• ” فدكتا دكةً واحدة “
أكملي الجمل بما هو مطلوب أمامها :
– نجحت في عملي ……..نجاحاً………………………….. ( مفعولا مطلقا مؤكد للفعل )
– استغفرت ربي ………….استغفاراً…………………….. كثيرا .( مفعولا مطلقا مبينا للنوع )
صوبي الخطأ النحوي فيما يلي :
– سجد المصلي لله سجدتان . (سجدتين ) .
– انتقل الرجل إلى مكان العمل انتقال . ( انتقالاً )
– خطا اللاعب خطوات باتجاه الهدف . ( خطواتٍ)
صغي جملة تتضمن مفعولاً مطلقاً مبيناً للعدد .
( ضرب الجيش العدو ضربة واحدة )
حددي المفعول المطلق ونوعه فيما يلي :
1- انطلق الصاروخ انطلاقا .
2- – أجاب الطالب عن السؤال إجابة تامة .
3- – أجاب الطالب عن السؤال إجابتين .
استخرجي نائب عن المفعول المطلق مما يلي :
• شعرت كل الشعور بالراحة .
• تخلصت بعض التخلص من الكسل .
• انطلقت إلى عملي سريعاً .
• مررت على الخليج عشرات المرات.
لقد عشقت الخليج حبا .
• أحببته ذلك الحب إيمانا بتأثير الطبيعة الجميلة
• أديت أداءً لم يؤده غيري .
اضبطي ما تحته خط فيما يلي :
– نجحت في عملي كل النجاح .
– استغفرت ربي كثيراً .
أكملي بما هو مطلوب بين قوسين :
هـ – أجبت على السؤال …..سريعاً ……….
( نائب عن المفعول المطلق / صفة المصدر المحذوف ) .
و – أحبّ الكويت …….عشقاً…………….
( نائب عن المفعول المطلق / مرادف المصدر ) .
ز – زرت المركز العلمي …..ثلاث.. … زيارات .
( نائب عن المفعول المطلق / عدد المصدر ) .
– اقتربت ……كل…. …الاقتراب من تحقيق هدفي .
( نائب عن المفعول المطلق ) .
صوبي الخطأ النحوي فيما يلي :
– اعترف المتهم بذنبه إقرار ( إقراراً )
– فرحت بعودة والدي جذل ( جذلاً )
صغي جملة تتضمن نائبا عن المفعول المطلق .
– ضرب الجيش العدو أربع ضربات .
حولي ما تحته خط فيما يلي إلى مفعول مطلق مرة أو نائب عن المفعول المطلق مرة أخرى :
– اجتهد الولد في دراسته الاجتهاد كله .
( اجتهد الولد اجتهادا مميزاً )
(اجتهد الولد كل الاجتهاد )
اكتبي تقريرا يتضمّن رأيك في فكرة سمعتيها في محاضرة محللة ومفسرة .
بسم الله الرحمن الرحيم
– في يوم الثلاثاء الموافق 24 – 4 – 2021، ذهبت إلى المكتبة العامة لولاية نيوجيرسي الأمريكية حيث إنني أدرس الهندسة في الولايات المتحدة الأمريكية ، وحين دخلت المكتبة وجدت إعلانا عن محاضرة لأحد المستشرقين ، لم أتردد في دخول القاعة لأنني من عشّاق العلم والثقافة والمعرفة ، في تمام الساعة التاسعة وصل المحاضر وبدأ في الحديث بلغة إنجليزية أتقنها تماما .
تناولت المحاضرة علاقة الدين بالنفس الإنسانية ومقارنة بين الأديان السماوية في نظرتها لمشاعر الإنسان وغرائزه وشهواته .
ادّعى الكاتب أنّ الإسلام دينٌ يكبت النشاط الحيوي للإنسان ويستقذر الغرائز الفطرية ، ويعذّب أتباعه ،
وينغّص عليهم طيلة حياتهم ، فرفعت يدي طالبا الردّ والتعقيب ، وقد سمح لي المنظمون بذلك .
– تحدّثت في البداية عن أنّ أي مجتمع بشريّ يحتاج إلى ضوابط وقوانين وتشريعات تنظّم سلوكيات الأفراد ، والدول الغربية جميعها تُعلي من قيمة القانون والالتزام بقواعده التزاما تاما ، فلماذا نقبل تشريعات تنبع من البشر ونستغرب ونرفض تشريعات وقوانين من ربّ البشر.
بيّنت في حديثي وردي أنّ الإسلام لا يعرف الكبت مطلقا ولا هو يعذّب أتباعه وإنما يدعو إلى تأجيل إنفاذ الغرائز إلى الوقت المناسب وهو الزواج ، بل ووجهت حديثي إلى المحاضر سائلا : هل تستطيع أن تحصل على وظيفة لابنك قبل أن يستكمل دراسته ؟ فأجابني : بالطبع لا ، فقلت له : إذن لكل فعل وقته ، لكل سلوك بشري له ما ينظّمه .
استطردت في حديثي قائلا : الإسلام دين عظيم يحرص على حفظ الأنساب حتى لا تختلط وعلى كيان الأسرة حتى يبقى لها تماسكها ووجودها المستقر .
– في نهاية حديثي رجوت من الحاضرين أن يكونوا منصفين في نظرتهم للدين الإسلامي ، وألّا يسيروا وراء دعوات مشبوهة تنبع من كره تاريخي وحقد دفين لهذا الدين العظيم .
– أكمل المحاضر محاضرته وانصرفت في نهايتها في تمام الساعة الحادية عشرة وأنا أشعر أنني قمت
بواجبي في الدفاع عن ديني بأسلوب متحضر را.
كُتب التقرير في / /
مقدّم التقرير / ………………..