مذكرة سورة آل عمران عربي للصف الحادي عشر الفصل الثاني العشماوي
مذكرة سورة آل عمران عربي للصف الحادي عشر الفصل الثاني العشماوي
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (130) وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ (131) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (132) ۞وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ (133) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (134) وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (135) أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغۡفِرَةٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَجَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ (136)
1 – استنتج الغاية من الايات القرآنية الكريمة .
– الحث على ترك الربا . – الحث على الاستغفار و التوبة .
– الحث على الاتصاف بصفات المتقين .
2 –استنتج الغاية من كل آية كريمة مما يأتي .
أ _ “ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” .
_ التحذير من فاحشة الربا ودعوة الناس لتجنبها .
ب _ “ وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” .
_ حث الناس على تجنّب النار و ذلك بطاعة الله و رسوله .
ج _ “ وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ ” .
– دعوة الناس إلى التوبة و طلب المغفرة من الله تعالى .
د _ “ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ” .
– حث الناس على الانفاق و التحلي بصفات المتقين .
هـ _ “ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ….. ” .
_ حث الناس على الاستغفار و عدم الاصرار على الذنب .
3 – صغ المعنى السامي لكل آية كريمة مما يأتي .
أ _ “ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” .
– في انتشار الربا هلاك للمجتمعات .
ب _ “ وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ ” .
_ الابتعاد عن النار يستلزم الطاعات .
ج _ “ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” .
– طاعة الله و رسوله سبيل الفوز و النجاة .
4 – استنتج ( القيمة – السلوك ) من كل تعبير قرآني مما يأتي :
التعبير القرآني
القيمة
السلوك
“ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” .
التقوى و رحمة الناس
أبتعد عن التعامل بالربا ، و أحرص على تقوى الله تعالى .
“ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” .
الطاعة
أحرص على كل ما أمر به تعالى
و رسوله ، و أجتنب كل ما نهيا عنه .
“ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ ”
الانفاق و المساعدة
أحرص على الانفاق و مساعدة
الفقراء و المحتاجين في كل حال .
“ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ ”
العفو و التسامح
اعفو عن المخطئ و اسامحه .
“ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ”
الاحسان
احسن الى الناس .
“ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ”
الاعتراف بالخطأ
اعترف بالخطأ و لا اصر عليه .
5 – عدّد صفات المتقين بأسلوبك .
أ – ينفقون في جميع الاوقات في اليسر و العسر. ب – يمسكون غيظهم و غضبهم .
ج – يسامحون الناس و يعفون عنهم . د – يسارعون إلى الاستغفار عند الخطأ .
6 _ “ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ”
_ ما صفات المحسنين كما تفهم من الاية الكريمة السابقة ؟
أنّهم يمسكون غضبهم ، بل إنّهم يعفون عن الناس و يسامحونهم دون مؤاخذة .
7 _ “ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ” .
– ذكرت الاية الكريمة صنفا من الناس . فبم وصفتهم ؟
أنّهم يسارعون إلى التوبة و الاستغفار عندما يرتكبون الفواحش و الذنوب ، و أنّهم لا يصرون على ذنوبهم .
8 – بيّن جوانب الترغيب و الترهيب في النص .
أ – جوانب الترغيب : ( اْلأمور التي ترغبنا في شيء ما ، و تجعلنا نُقبل عليه ) .
– وصف المغفرة بأنها من الله تعالى ( من ربكم ) وجعلها ميدانا للتنافس و التسابق ( سارعوا ) .
– وصف الجنة بأن عرضها السماوات و الارض لطمأنة المتقين .
– وصف المحسنين بأنهم أحباب الله للترغيب في الاحسان .
– وصف الجنة بأنها أعدّت وجهزت للمتقين .
– وصف الجنّة بأن الانهار تجري من تحتها .
– ختم الايات الكريمة بالنتيجة المرجّوة ( لعلكم تفلحون – لعلكم ترحمون ) .
ب – جوانب الترهيب : ( اْلأمور التي تخّوفنا من أمر ما ، و تجعلنا نحذر منه ) .
– تشبيه الربا بطعام فاسد يؤكل و النهي عن فعله .
– التنبيه على أن النار قد أعدّت وجهزت للكافرين .
9 – حدد علاقة كل تعبير مخطوط تحته بما قبله :
الاية الكريمة
التعبير المخطوط تحته
علاقته بما قبله
“ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ”
“ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ”
تعليل
“ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ”
“ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ “
تعليل
“ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ (133) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ .. ”
“ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ ”
تفصيل
“ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ”
“ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ”
نتيجة
10 – بيّن المقصود بكل مما يأتي حسب سياقه .
الكلمة او التعبير
المقصود حسب السياق
أضعافا مضاعفة
زيادة الُمرابي رأس المال على الفقير بزيادة مدّة السداد .
و اتقوا النار
ابتعدوا عن الامور المؤدية إلى دخول النار .
الذين ينفقون في السراء و الضراء
الانفاق و الصرف في جميع الاحوال من يسر و عسر .
و الكاظمين الغيظ
الذين يتّصفون بالتسامح فيمسكون غضبهم و لا ينفذونه .
فعلوا فاحشة
ارتكبوا ذنوبا من الكبائر .
ظلموا انفسهم
ارتكبوا ذنوبا صغيرة
ذكروا الله
تذكروا نعم الله عليهم و تذكروا عذابه إن استمروا في الذنوب .
و هم يعلمون
و هم يعلمون قبح الفعل ، و يعلمون العقاب لو أصروا عليه .
11 – وضح طريقة التعامل المثلى مع كل موقف من المواقف التالية :
الموقف
طريقة التعامل المثلى
– رأيت من يتعامل مع الناس بالربا .
نصحه و تذكيره بنهي الله تعالى عن الربا .
– أدركت أنّك ارتكبت فاحشة أو ذنبا .
الاسراع إلى الاستغفار و التوبة .
– وجدت فقيرا يحتاج إلى المساعدة .
أبادر إلى الانفاق و تقديم المساعدة .
– أخطأ أحدهم في حقّك .
أكظم غيظي بل أعفو عنه دون مؤاخذة .
12 – وضح موقف المسلم من إساءات الاخرين .
– كظم الغيظ و عدم إنفاذه .
– العفو عن المسيء دون مؤاخذة .
– الاحسان إلى المسيء ( و هو أعلاها درجة ) .
مذكرة سورة آل عمران عربي للصف الحادي عشر الفصل الثاني العشماوي
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ (130) وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ (131) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (132) ۞وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ (133) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (134) وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (135) أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغۡفِرَةٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَجَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ (136)
1 – استنتج الغاية من الايات القرآنية الكريمة .
– الحث على ترك الربا . – الحث على الاستغفار و التوبة .
– الحث على الاتصاف بصفات المتقين .
2 –استنتج الغاية من كل آية كريمة مما يأتي .
أ _ “ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” .
_ التحذير من فاحشة الربا ودعوة الناس لتجنبها .
ب _ “ وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” .
_ حث الناس على تجنّب النار و ذلك بطاعة الله و رسوله .
ج _ “ وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ ” .
– دعوة الناس إلى التوبة و طلب المغفرة من الله تعالى .
د _ “ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ” .
– حث الناس على الانفاق و التحلي بصفات المتقين .
هـ _ “ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ….. ” .
_ حث الناس على الاستغفار و عدم الاصرار على الذنب .
3 – صغ المعنى السامي لكل آية كريمة مما يأتي .
أ _ “ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” .
– في انتشار الربا هلاك للمجتمعات .
ب _ “ وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ ” .
_ الابتعاد عن النار يستلزم الطاعات .
ج _ “ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” .
– طاعة الله و رسوله سبيل الفوز و النجاة .
4 – استنتج ( القيمة – السلوك ) من كل تعبير قرآني مما يأتي :
التعبير القرآني | القيمة | السلوك |
“ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُواْ ٱلرِّبَوٰٓاْ أَضۡعَٰفٗا مُّضَٰعَفَةٗۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” . | التقوى و رحمة الناس | أبتعد عن التعامل بالربا ، و أحرص على تقوى الله تعالى . |
“ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” . | الطاعة | أحرص على كل ما أمر به تعالى و رسوله ، و أجتنب كل ما نهيا عنه . |
“ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ ” | الانفاق و المساعدة | أحرص على الانفاق و مساعدة الفقراء و المحتاجين في كل حال . |
“ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ ” | العفو و التسامح | اعفو عن المخطئ و اسامحه . |
“ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ” | الاحسان | احسن الى الناس . |
“ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ” | الاعتراف بالخطأ | اعترف بالخطأ و لا اصر عليه . |
5 – عدّد صفات المتقين بأسلوبك .
أ – ينفقون في جميع الاوقات في اليسر و العسر. ب – يمسكون غيظهم و غضبهم .
ج – يسامحون الناس و يعفون عنهم . د – يسارعون إلى الاستغفار عند الخطأ .
6 _ “ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ ”
_ ما صفات المحسنين كما تفهم من الاية الكريمة السابقة ؟
أنّهم يمسكون غضبهم ، بل إنّهم يعفون عن الناس و يسامحونهم دون مؤاخذة .
7 _ “ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن يَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ يُصِرُّواْ عَلَىٰ مَا فَعَلُواْ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ ” .
– ذكرت الاية الكريمة صنفا من الناس . فبم وصفتهم ؟
أنّهم يسارعون إلى التوبة و الاستغفار عندما يرتكبون الفواحش و الذنوب ، و أنّهم لا يصرون على ذنوبهم .
8 – بيّن جوانب الترغيب و الترهيب في النص .
أ – جوانب الترغيب : ( اْلأمور التي ترغبنا في شيء ما ، و تجعلنا نُقبل عليه ) .
– وصف المغفرة بأنها من الله تعالى ( من ربكم ) وجعلها ميدانا للتنافس و التسابق ( سارعوا ) .
– وصف الجنة بأن عرضها السماوات و الارض لطمأنة المتقين .
– وصف المحسنين بأنهم أحباب الله للترغيب في الاحسان .
– وصف الجنة بأنها أعدّت وجهزت للمتقين .
– وصف الجنّة بأن الانهار تجري من تحتها .
– ختم الايات الكريمة بالنتيجة المرجّوة ( لعلكم تفلحون – لعلكم ترحمون ) .
ب – جوانب الترهيب : ( اْلأمور التي تخّوفنا من أمر ما ، و تجعلنا نحذر منه ) .
– تشبيه الربا بطعام فاسد يؤكل و النهي عن فعله .
– التنبيه على أن النار قد أعدّت وجهزت للكافرين .
9 – حدد علاقة كل تعبير مخطوط تحته بما قبله :
الاية الكريمة | التعبير المخطوط تحته | علاقته بما قبله |
“ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” | “ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ” | تعليل |
“ وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ” | “ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ “ | تعليل |
“ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ (133) ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ .. ” | “ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ ” | تفصيل |
“ وَٱلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُواْ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ” | “ فَٱسۡتَغۡفَرُواْ لِذُنُوبِهِمۡ ” | نتيجة |
10 – بيّن المقصود بكل مما يأتي حسب سياقه .
الكلمة او التعبير | المقصود حسب السياق |
أضعافا مضاعفة | زيادة الُمرابي رأس المال على الفقير بزيادة مدّة السداد . |
و اتقوا النار | ابتعدوا عن الامور المؤدية إلى دخول النار . |
الذين ينفقون في السراء و الضراء | الانفاق و الصرف في جميع الاحوال من يسر و عسر . |
و الكاظمين الغيظ | الذين يتّصفون بالتسامح فيمسكون غضبهم و لا ينفذونه . |
فعلوا فاحشة | ارتكبوا ذنوبا من الكبائر . |
ظلموا انفسهم | ارتكبوا ذنوبا صغيرة |
ذكروا الله | تذكروا نعم الله عليهم و تذكروا عذابه إن استمروا في الذنوب . |
و هم يعلمون | و هم يعلمون قبح الفعل ، و يعلمون العقاب لو أصروا عليه . |
11 – وضح طريقة التعامل المثلى مع كل موقف من المواقف التالية :
الموقف | طريقة التعامل المثلى |
– رأيت من يتعامل مع الناس بالربا . | نصحه و تذكيره بنهي الله تعالى عن الربا . |
– أدركت أنّك ارتكبت فاحشة أو ذنبا . | الاسراع إلى الاستغفار و التوبة . |
– وجدت فقيرا يحتاج إلى المساعدة . | أبادر إلى الانفاق و تقديم المساعدة . |
– أخطأ أحدهم في حقّك . | أكظم غيظي بل أعفو عنه دون مؤاخذة . |
12 – وضح موقف المسلم من إساءات الاخرين .
– كظم الغيظ و عدم إنفاذه .
– العفو عن المسيء دون مؤاخذة .
– الاحسان إلى المسيء ( و هو أعلاها درجة ) .